الابتسامة من أرخص الطرق لتغيير مظهرك

    اتصلوا بنا

   Français  

05 23 320 320 - 08 08 316 561  : هاتف  

orthodontistemohammedia@yahoo.fr : البريد الإلكتروني

                    دكتورة خديجة القباج

دكتور مولاي علي بوطالب

       

اتصلوا بنا

نصائح و معلومات

نظام ديمون

أنواع التقويم

فريق العمل

تقويم الأسنان

 

مفهوم تقويم الأسنان


              

إن تقويم الأسنان هو اختصاص متفرع من طب وجراحة الأسنان يقوم بدراسة التشوهات السنية والفكية من بروز وتراكب وفراغات ومعالجتها ،كذلك يمكن التخلص من العادات السيئة (كمص الإصبع) والحصول على وجه متناسق وبسمة جميلة والحصول على عضة متوازنة ومريحة للمضغ ومعالجة مشاكل وأسباب الألم في المفصل الفكي الصدغي.

 طرق الوقاية من التقويم


                                                                                                                               

إن طرق الوقاية من مشاكل التقويم متعددة وتكون في سن مبكر جداً يبدأ بالتغذية الصحية للحامل بالكشف على أسنان الطفل للتأكد من صحتها وسلامتها، فالحفاظ على الأسنان اللبنية يغنينا كثيراً عن المشاكل التقويمية المستقبلية وإذا كان لابد من خلع بعض الأضراس اللبنية المتهدمة أو المتسوسة فيجب أن يكون ذلك بالتنسيق مع أخصائي تقويم وذلك لوضع جهاز ليحافظ على المسافات كي لا تتقلص الفراغات بعد الخلع فتواجه الأسنان الدائمة عند بزوغها نقصا ًفي المكان المخصص لها مما يولد التراكب كما أن تدارك بعض العادات السيئة (كمص الإصبع) وهو منتشر جداً بين أطفال السن الرابعة والعاشرة والتي تولد تشوهات ليس فقط في الأسنان ولكن تشوهات فكية ،كذلك مشاكل النطق والبلع وحتى عادة مص اللسان والشفة ولها تأثير على وضعية الأسنان .فكل هذه المشاكل يمكن تداركها بمساعدة أخصائي التقويم أو أخصائي في تعليم النطق الصحيح على أن يكون العلاج في سن مبكر حتى لا يتعلق الطفل بعادته ويصبح من المستحيل التخلص منها وبالتالي تؤثر عليه.

تأثيرات أثناء العلاج التقويمي على الوظائف الفموية والناحية التجميلية


                                                

التأثيرات السلبية :

ألم الأسنان في بداية العلاج الناجم عن ضغط الجهاز على الأسنان ومشاكل النطق الناجمة عن المساحة التي يحتلها الجهاز بالفم مما يساعد على التعلثم في بداية الأمر بالنطق والبلع والمضغ ولكن هذه العوارض كلها عرضيه تختفي بعد أسبوع أو أسبوعين على الأكثر حسب قدرة المريض على التأقلم مع الجهاز

التأثيرات الإيجابية :

كثير من المشاكل الفموية التي يعاني منها المريض قبل بداية العلاج يمكن معالجتها بالتقويم كمشاكل (مص الإصبع) و ( مص اللسان) و (مشاكل النطق) لكنها تحتاج على تعاون المريض كما أن رص الأسنان بشكل جيد قد يحسن من العضة بين الأسنان العلوية والسفلية فتصبح عملية الأكل والمضغ احسن وأسهل مما يساعد في حالات عسر الهضم وتخفف الآم المفصل الصدغي الفكي.

الوقت المناسب لاستعمال جهاز تقويم الأسنان


                                                                                             

 يمكن للمرضى الذين يواجهون مشاكل في استقامة أسنانهم أن يستفيدوا من العلاج في أي عمر تقريبا. يعتبر الوقت المثالي لتركيب أجهزة تقويم الأسنان ما بين 10 و 14 سنة من العمر، فالرأس والفم لا يزالان ينموان وتكون الأسنان أكثر قابلية للتقويم. ولكن نظرا للآثار السلبية التي قد تصيب الطفل بسبب أي تغيير في مظهر وجهه خلال هذه المرحلة الحرجة من حياته، ينبغي على الآباء مناقشة المسألة مع أطفالهم قبل تركيب أجهزة التقويم. ليست أجهزة تقويم الأسنان للأطفال فقط، فإن عدد الكبار الذين يستخدمون أجهزة تقويم الأسنان في تزايد مستمر وذلك لمعالجة المشاكل البسيطة ولتحسين ابتساماتهم.

متى يبدأ علاج التقويم ؟


                                                                                                                                

يتعلق الأمر بنوع المشكلة التقويمية ، بعض المشاكل يتطلب التدخل المباشر فور تشخيصها من اخصائي التقويم، وبعضها الأخر يؤجل حتى تمام بزوغ الأسنان الدائمة. نحن نعيش في مجتمع يمتاز ميله وتعلقه بالجماليات ، ويتميز الأطفال بحساسيتهم ورقة مشاعرهم، وكثيراً ما يكون المظهر الجمالي أحد مكوناته الشخصية والثقة بالنفس والفخر . إن حساسية الطفل إلى مشكلة جمالية في الأسنان ووجهه بالإضافة إلى ضغط أصدقائه في المدرسة قد ينعكس سلباً على الطفل وسلوكه الاجتماعي. كثيراً ما يكون الطفل واعياً ومدركاً لمشكلته التقويمية الجمالية ولديه رغبة جمة ولكن مكبوتة للعلاج . يوفر العلاج المبكر حلولاً جذرية لمشكلة التقويم ومعاناة الطفل ، مانعاً إياه الفرصة لنمو شخصيته وثقته بنفسه.

موعد الزيارة الأولى لطفلكم لعيادة تقويم الأسنان


                                                                                       

توصي نقابة أطباء أسنان التقويم الأمريكية AAO أن يكون موعد زيارة طفلكم الأولى لعيادة التقويم الاختصاصية بعمر الـ 7 سنوات. يمثل عمر الـ 7 سنوات مرحلة خاصة في مرحلة تطور الأسنان والفكين والوجه ، يستطيع أخصائي التقويم في هذا العمر أن يكشف أي مشكلة تقويمية في قيد التشكل أو أي عادة فموية سيئة أو أي مشكلة ذات علاقة بنمو وتطور الفكين أو المراقبة الدورية . نشجع الأهل الكرام أن يحضروا أطفالهم لزيارة أخصائي التقويم إذا أحسوا أن بزوغ الأسنان مضطرب أو علاقة الأسنان مع بعضها غير طبيعية أو لأي تساؤل آخر في هذا

أنواع أجهزة تقويم الأسنان التي سأحتاج إلى استخدامها


                                                                                 

سوف يحدد طبيب أسنانك نوع الجهاز الأفضل لك لمعالجة مشكلتك، ولكن كثيرا ما يترك الاختيار للمريض. تتوفر أجهزة تقويم الأسنان بصفة عامة في ثلاثة أنواع: النوع الأكثر انتشاراً هو المشابك المعدنية أو البلاستيكية، التي تلصق بالأسنان وتكون أقل ظهورا. وبالنسبة لنوع الأجهزة "اللساني" فهو عبارة عن مشابك تربط خلف الأسنان وبالتالي تكون مخفية عن الأبصار. أما الأربطة فهي النوع التقليدي الذي يغطي معظم أسنانك باستخدام أربطة معدنية ملفوفة حول الأسنان. تستخدم جميع الأنواع أسلاكا لتحريك الأسنان إلى الوضع المطلوب.

 

ما الذي يمكن أن أفعله للعناية بأسناني خلال تركيب جهاز تقويم؟


                                                                

عند استخدام أجهزة التقويم، تكون الرعاية بصحة الفم أهم ما يكون، لأن أجهزة التقويم بها فجوات صغيرة جدا تحتبس فيها بقايا الطعام واللطخ ، إن عدم الاعتناء بصحة الفم في مرحلة تركيب جهاز التقويم يعرض فم المريض إلى التهابات لثة حادة. عليك أن تغسل أسنانك بدقة بعد كل وجبة باستخدام معجون أسنان مفلور (مضاف إليه الفلوريد) وفرشاة أسنان ذات شعر ناعم.اشطف فمك جيدا وافحص أسنانك في المرآة للتأكد من نظافتها.استقطع من وقتك لتنظيف الفجوات الموجودة بين المشابك وتحت الأسلاك باستخدام مشاقة الحرير.داوم على تنظيف أسنانك عند طبيب الأسنان كل ستة أشهر للحفاظ على صحة لثتك وأسنانك، فقد يؤدي التقصير في التنظيف أثناء استعمال أجهزة التقويم إلى تلطيخ المينا حول المشابك أو الأربطة أو حتى التسوس .

مراحل علاج التقويم


                                                                                                                                         

علاج المرحلة الأولى  هو تدخل تقويمي يحدد الوقت و الأهداف والأغراض في فترة الأسنان المؤقت أو المختلط .( المختلط :هو عندما تتواجد الأسنان الدائمة وبعض الأسنان المؤقتة). الهدف من التدخل المرحلي المحدود هو علاج مشكلة ومنعها من التفاقم مع النمو أو تصحيح عادة فموية معينة. يؤجل ترتيب الأسنان الدائمة تقويمياً للمرحلة الثانية ء يفيد علاج المرحلة الأولى في تجنيد النمو والتطور لصالح المريض وبعد ذلك تحول المشاكل التقويمية الصعبة إلى مشاكل أكثر سهولة تعالج في المرحلة الثانية

علاج المرحلة الثانية  يبدأ علاج المرحلة الثانية في نهاية فترة المختلط أو بعده بقليل حيث يكون قد تم بزوغ معظم الأسنان الدائمة ( ما عدا الأرحاء الثالثة ) يمكن أن يتم ذلك بأي عمر بين عمري 10و الـ13 سنة. ( الهدف منها هو تصفيف ورص الأسنان في وضعها الجمالي والوظيفي المثالي

مدة علاج التقويم


                                                                                                                                             

يتوقف ذلك على سوء الإطباق، فيختلف طول العلاج بين حالة وأخرى ، معظم الحالات يدوم من 18 و24 شهراً. بعض الحالات تستغرق وقتاً أقصر بكثير وحالات أخرى قد تستغرق 3 سنوات.

 

العمر الأقصى لعلاج التقويم


                                                                                                                         

إن التقويم يصلح طالما هنالك أسنان سليمة ولثة وعظم سليم ، يبقى أن يأخذ المريض الراشد قراره بأنه ليس متأخراً ليظهر وسامته. في الواقع أن حوالي ثلث مرضى عيادة التقويم التخصصية هي من الراشدين وهذا العدد يتزايد يوماً بعد يوم وذلك نتيجة التحفيز في حياتنا العصرية ومستوجباتها المهنية والشخصية ولجمالية.. إن التقدم في أساليب ومواد التقويم جعل تقويم الأسنان الحديث مناسباً لطريقة حياة المريض الراشد ورجل الأعمال وسير المجتمع . الأسنان

الفاكهة التي تجعل أسنانكِ بيضاءً وصحية


                                                                                

الفراولة

تحتوي الفراولة على حمض الماليك الذي يُعتبر بمثابة مادةٍ من شأنها أن تُضعف و تُزيل البقع القليلة على سطح الأسنان.

التفاح

تعمل عملية مضغ التفاح الصلب على تقشير بلاك الأسنان والذى يُمكنهُ تغيير لون الأسنان من باهتة إلى بيضاء مشرقة، كما أن مضع التفاح يُحفِّز إفراز اللعاب الذي يُمكنه بطبيعةِ الحال مكافحة البكتيريا في الفم التي تُغيِّر لون الأسنان. بالإضافةِ إلى أن التفاح يحتوي على حامض الماليك الذي يعمل بمثابة مكوناتٍ طبيعيةٍ لإزالة البقع الموجودة على أسطح الأسنان.

الجزر

يُمكن للجزر أن يعمل كمبيضٍ طبيعيٍ للأسنان مثل التفاح والفراولة.

الليمون أو عصير الليمون

يمكن إستخدام عصير الليمون لتبييض الأسنان، ويُمكن مزج عصير الليمون مع الملح أو صودا الخبز لعمل عجينةٍ تُفرك بها الأسنان لعدة دقائق. ولكن عصير الليمون يحتوي على حمض الستريك الذى يُمكن أن يسبب تآكل طبقة المينا، لذلك إحرصي على شطف فرشاة الأسنان الخاصة بكِ بشكلٍ صحيحٍ بعد إستخدام عصير الليمون على الأسنان.